منتديات أولاد أم النور
بسم الآب والإبن والروح القدس الإله الواحد آمين
♥️†††♥️†††♥️
"عبد الرسول" : المسيحية تُزدرى في كل مكان بمصر دون رادع ! Omy10
مرحبا ً بك زائرنا العزيز
ينبغي عليك أن تعرّف بنفسك لدخول المنتدي
وإن لم يكن لديك حساب بعد، فنحن نتشرف بدعوتك لإنشائه
منتديات أولاد أم النور
بسم الآب والإبن والروح القدس الإله الواحد آمين
♥️†††♥️†††♥️
"عبد الرسول" : المسيحية تُزدرى في كل مكان بمصر دون رادع ! Omy10
مرحبا ً بك زائرنا العزيز
ينبغي عليك أن تعرّف بنفسك لدخول المنتدي
وإن لم يكن لديك حساب بعد، فنحن نتشرف بدعوتك لإنشائه
منتديات أولاد أم النور
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةالرئيسية  المجلةالمجلة  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  التسجيلالتسجيل  

 

 "عبد الرسول" : المسيحية تُزدرى في كل مكان بمصر دون رادع !

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
maady
وســــــــام كبار الشخصيـــات
وســــــــام كبار الشخصيـــات
maady


شفيعـي : أم النور
المزاج : القراءة
الهواية : "عبد الرسول" : المسيحية تُزدرى في كل مكان بمصر دون رادع ! Unknow11
ذكر
My SMS [table style="WIDTH: 150px; HEIGHT: 100px" border=3][tr][td]
هذا هو اليوم الذي صنعه الرب ، فنبتهج ونفرح به. يارب خلصنا، يارب سهل طريقنا. الله الرب أضاء علينا: الليلويا.إخرستوس أنستى .. إليسوس أنستى .. المسيح قام بالحقيقة قام .. صلبوا يسوع فارتفع، أما صالبيه فصاروا تحت قدميه.كل سنة وانتم طيبين .[أولاد أم النور][/td][/tr][/table]



"عبد الرسول" : المسيحية تُزدرى في كل مكان بمصر دون رادع ! Empty
مُساهمةموضوع: "عبد الرسول" : المسيحية تُزدرى في كل مكان بمصر دون رادع !   "عبد الرسول" : المسيحية تُزدرى في كل مكان بمصر دون رادع ! Emptyالسبت 15 مايو 2010, 8:33 pm


"عبد الرسول" :

المسيحية تُزدرى في كل مكان بمصر دون رادع !



"أيمن عبد الرسول":

"يوسف زيدان" يعيش حالياً في دور المُضطهد !


كتب : جرجس بشرى - خاص الأقباط متحدون

انتقد "أيمن عبد الرسول"، الكاتب والباحث في الإسلاميات، الإزدراء الفج
الذي يحدث ضد الديانة المسيحية في مصر، وقال "عبد الرسول" في تصريح خاص
لــ" الأقباط مُتحدون"، أن المسيحية تُزدرى في مصر كل يوم، وفي كل
مكان، دون أن تتحرك الدولة لردع كل من يزدرونها بالقانون.

"عبد الرسول" : المسيحية تُزدرى في كل مكان بمصر دون رادع ! Against_ch


وأكد "عبد الرسول" أن قانون إزدراء الأديان، يُطبّق فقط على من يتم
اتهامهم بإزدراء الإسلام والمسلمين، ولم يطبق قط على من يقومون بإزدراء
الديانة المسيحية، مدللاًعلى ذلك بالمدون المسيحي المصري "هاني نظير"،
الذي تم إعتقاله باطلاً بتهمة إزدراء الإسلام ، طبقاً للمادة " 98 " فقرة
"و" من قانون العقوبات المصري، وأيضًا " كريم عامر" ،
و"صلاح الدين محسن"، وغيرهم..


وأوضح "عبد الرسول" أن الدولة لا تظهر "العين الحمرة" لمن يزدورن
المسيحية، في حين أنها تظهرها لمن يتم إتهامهم بإزدراء الإسلام !، مع أنها
يجب أن تردع كل من تسوّل
له نفسه الإزدراء بالإسلام أوالمسيحية.

"عبد الرسول" : المسيحية تُزدرى في كل مكان بمصر دون رادع ! Aiman


هذا وقد انتقد "عبد الرسول" ما قام به "يوسف زيدان" مؤخراً من تطاول
وإزدراء بالعقيدة المسيحية، مشيراً إلى أن زيدان الآن يعيش في دور المضطهد
والمقهور، وتساءل "عبد الرسول" : لماذا يندهش "زيدان" من انتفاضة الأقباط
الذين يطالبون بحقهم القانوني في مُعاقبة من يزدري عقيدتهم المسيحية ؟!!
وأكد "عبد الرسول" على أن حرية الرأي والتعبير، لا تعني مُطلقاً التجريح
وإزدراء ديانة الآخرين وتكفيرهم، مضيفاً أن "زيدان" لم يكن يعرفه أحد، إلا
بعد هجومه على المسيحية.

واعتبر "عبد الرسول: أن رواية "تيس عزازيل" ، التي ألفها أحد الأقباط
ما هي إلا رد فعل طبيعى لرواية "عزازيل" ،لـ"يوسف زيدان" ، وبالتالي فأن"
زيدان" بروايته "عزازيل" قد فتح الباب للهجوم على الإسلام.

هذا وقد ألقى "عبد الرسول" باللوم على أقباط مصر
ووصفهم بأنهم "مفرطين فى حقوقهم منذ زمن بعيد".

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
maady
وســــــــام كبار الشخصيـــات
وســــــــام كبار الشخصيـــات
maady


شفيعـي : أم النور
المزاج : القراءة
الهواية : "عبد الرسول" : المسيحية تُزدرى في كل مكان بمصر دون رادع ! Unknow11
ذكر
My SMS [table style="WIDTH: 150px; HEIGHT: 100px" border=3][tr][td]
هذا هو اليوم الذي صنعه الرب ، فنبتهج ونفرح به. يارب خلصنا، يارب سهل طريقنا. الله الرب أضاء علينا: الليلويا.إخرستوس أنستى .. إليسوس أنستى .. المسيح قام بالحقيقة قام .. صلبوا يسوع فارتفع، أما صالبيه فصاروا تحت قدميه.كل سنة وانتم طيبين .[أولاد أم النور][/td][/tr][/table]



"عبد الرسول" : المسيحية تُزدرى في كل مكان بمصر دون رادع ! Empty
مُساهمةموضوع: رد: "عبد الرسول" : المسيحية تُزدرى في كل مكان بمصر دون رادع !   "عبد الرسول" : المسيحية تُزدرى في كل مكان بمصر دون رادع ! Emptyالسبت 15 مايو 2010, 8:48 pm

ليلة "سقوط الأقباط"!!

بقلم: أيمن عبد الرسول

"عبد الرسول" : المسيحية تُزدرى في كل مكان بمصر دون رادع ! Cu1


غريب أمر مثقفي هذا
البلد، أغلبهم يعلنون ما لا يعتقدون، ناهيك عن أنهم غالبًا يقولون ما
لايفعلون، ألم ترَ أنهم في كل وادٍ يهيمون، وأنهم يتبعهم الغاوون، هل هذا
عداء مجاني لطائفة منهم يلعبون على وتر المواطنة وهم ألدُّ خصومها ويزورون
كنائس القبط ويكتبون عن الوحدة الوطنية وهم لا يحترمون الأخوة في الوطن؟!



حوار ساخن جرى بيني وبين
صديقين: الأول أعلن دون مواربة طائفيته، والآخر الذي يعلن الليبرالية
والوطنية هددني بعدم الحوار معي إذا كتبت هذا المقال.. تصوَّروا، لأنه يرى
أن الأقباط الذين يرفعون صوتهم عاليًا مطالبين بحقوقهم المدنية، دعاة
فتنة، وأنهم يشعلون الوطن ويستفزون المسلمين!!
ومع ذلك ولأن الحق أحق
أن يتبع كان لزامًا علينا كتابة هذه السطور، عن سؤال حرج ومحرج وخارج عن
السياق العام، وهو سؤال نراه مشروعًا، ويراه غيرنا فانتازيا لا طائل من
ورائها، لنعرف من يتبع أمن هذا الوطن ممن ينقلب على عقبيه، مرتدًا عن
يومنا الذي نبحث فيه عن المحبة، فلا نحصد سوى الكراهية، وننادي فيه
بالسلام الاجتماعي فيواجهنا أعداء الوطن من خلف بالعداء المجاني، ولسيدنا
ومولانا أرسطو الفيلسوف كلمة غالية ومهمة وحاسمة تقول: "أفلاطون أحب إليَّ
من نفسي، بيد أن الحقيقة أحب إليَّ من أفلاطون"!!



فيا مدعي الليبرالية
والوحدة الوطنية.. يا أصدقائي الأعزاء شكرًا، وستظل الحقيقة – كما أراها -
أحب إليَّ منكم رغمًا عني، وعن ادعاءاتكم في الملفات المسكوت عنها. ونعود
إلى السؤال: هل الأقباط بحاجة إلى سلاح ردع ضد اعتداءات بعض المسلمين
المتعصبين في بلدنا الآمن؟!
وأستحضر في هذا السياق فيلمًا فانتازيًّا
أعتز به للمخرج محمد أمين اسمه "ليلة سقوط بغداد" يتناول فكرة سلاح ردع
مصري ضد غزو أمريكاني متخيَّل، وهذه القصة هي المبرر الفانتازي لتناول
فكرة أن الأقباط في حاجة إلى سلاح ردع سواء كان هذا السلاح على الحقيقة أو
على المجاز..!!
استشهد الأصدقاء - الأعزاء شكرًا - على وجود أسلحة آلية
بحادثة دير أبو فانا التي واجه فيها الرهبان العربان بالسلاح، والمدهش
أنهم لا يستنكرون سلاح العربان ولا من أين يأتي هذا السلاح ولكنهم
يستنكرون أن يحمله الرهبان الذين اشتروه من العربان غالبًا أيام الود
المدعاة!!



هناك أساطير بناها حاجز
الجهل والتعصُّب بين الأخوة في الوطن، منها مثلاً أن الأقباط يرتدون
السواد حزنًا على غزو العرب لمصر!! وأن الكنيسة تمتلك أُسودًا في الأديرة
لترهيب الفارين إلى الإسلام، وغيرها من الأساطير المؤسِّسة للفتنة
الطائفية في المحروسة سنناقشها في حينها، وبشكل موسع. أما موضوعنا هنا كيف
يُصدِّق مُدَّعو الثقافة والليبرالية هذه الأساطير؟!
المضحك المبكي في
آن أن الأقباط فعلاً بحاجة ماسة إلى سلاح ردع حاسم ضد هذه الأساطير التي
لا يبررها العقل ولا يقبلها المنطق، سلاح ردع ثقافي لا ناري ولا إرهابي،
وهل لو يمتلك بعض القبط - الأعزاء على القلب والعقل معًا - سلاحًا لردع
المتعصِّبين من مسلمي هذا الوطن لكان حالهم هكذا في معارك غير متكافئة
غالبًا، ويروح ضحيتها الأقباط وحدهم؟!



إننا – فعلاً - بحاجة
ماسة إلى سلاح ردع شامل ضد الفتنة الطائفية، وأساطير التخويف والتهديد
التي نعاني منها أقباطًا ومسلمين معتدلين، أما بالنسبة إلى علو الصوت
القبطي المطالب بحقوقه المدنية المشروعة، فصديقي الذي زار الكنيسة في قداس
عيد القيامة المجيد، والذي يرى أنهم يشعلون الحرائق فلم يركن في رأيه هذا
إلى الحقائق قدر اعتماده على الهوى، وهو نفسه عرضة للهجوم من الإسلاميين
الذين يدَّعون أننا نحرق الوطن بوصفنا علمانيين!!
فالهجوم على الأقباط
في وسائل الإعلام السلفية وغيرها من المفترض أن تكون مبرارته واضحة، أما
أن يتناقض المثقف مع نفسه ويُخفِي في نفسه ما الله مُبديه في حوارات الغرف
المغلقة، فهذه هي الطامة الكبرى، ولماذا نقول غير ما نعتقد؟ ولعل هذا
المثال على الازدواجية والفصامية هو الجواب الشافي لسؤال: لماذا يفشل مثل
أولئك الأصدقاء (الأعزاء شكرًا) في قيادة الرأي العام في بلدي؟ ولعلنا
عرفنا أن عينة أولئك المثقفين هي سر انتكاساتنا!!



سلاح الردع المفترض
للقبط الذين يعيش بعض منهم في رعب على طريقة ناظر المدرسة حسن حسني في
فيلم "ليلة سقوط بغداد"، والذي يتصوَّر في كوابيسه أن الأمريكان دخلوا مصر
واغتصبوا نساءها ورجالها.. إنها كوابيس حوَّلتها بعض الحوادث في صعيد مصر
إلى هواجس حقيقية ومشاهد تُبثُّ عبر الميديا، سلاح الردع الذي اخترعه طارق
عبد الصمد بطل الفيلم كان ستارة تحمي الوطن من دخول طيران العدو وتحرقه في
الجو بمجرد دخوله المجال الدفاعي، ونحن دون فانتازيا بحاجة إلى مثل هذا
الاختراع ضد طلعات الطيران المعادي لأمن هذا البلد من بعض مسلميها الذين
يمكن وصفهم بالجهل والتعصب والسفه ضد أقباط هذا البلد الآمن!!
أما
نوعية السلاح واستخداماته فهذا حديث آخر شرحه يطول وأنا بِهمِّ هذا الوطن
مشغول، فإلى أن نقول ما نقول، ويقولون ما يقولون، فكروا معي في السؤال،
وحاولوا تصور الإجابة!!


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
"عبد الرسول" : المسيحية تُزدرى في كل مكان بمصر دون رادع !
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» هل الأشرار يعذبون الآن في الجحيم عذاباً فعلياً يشعرون به ؟ أم أن الجحيم مكان إنتظار كما أن فردوس مكان انتظار للأبرار ..
» هل لعن الرسول بولس .. السيد المسيح فى كتاباته ( كل ماتريد معرفته عن القديس بولس الرسول)
» بلاغ للنائب العام: أبو إسلام يزدرئ المسيحية فى جريدته "صوت بلادى" .. " المسيحية دستورها السيف وعقيدتها القتل وإيمانها الذبح والرهبان فئران حفاه
» ماريان قاصرجديد تختفى دون رادع للجناه
» ذهب لزياره مكان السكر

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات أولاد أم النور :: منتديات أولاد أم النور الإخبارية :: أخبار الساحة-
انتقل الى: