منتديات أولاد أم النور
بسم الآب والإبن والروح القدس الإله الواحد آمين
♥️†††♥️†††♥️
لماذا يكرهوننا ..شهادات العائدين من الموت Omy10
مرحبا ً بك زائرنا العزيز
ينبغي عليك أن تعرّف بنفسك لدخول المنتدي
وإن لم يكن لديك حساب بعد، فنحن نتشرف بدعوتك لإنشائه
منتديات أولاد أم النور
بسم الآب والإبن والروح القدس الإله الواحد آمين
♥️†††♥️†††♥️
لماذا يكرهوننا ..شهادات العائدين من الموت Omy10
مرحبا ً بك زائرنا العزيز
ينبغي عليك أن تعرّف بنفسك لدخول المنتدي
وإن لم يكن لديك حساب بعد، فنحن نتشرف بدعوتك لإنشائه
منتديات أولاد أم النور
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةالرئيسية  المجلةالمجلة  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  التسجيلالتسجيل  

 

 لماذا يكرهوننا ..شهادات العائدين من الموت

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
maady
وســــــــام كبار الشخصيـــات
وســــــــام كبار الشخصيـــات
maady


شفيعـي : أم النور
المزاج : القراءة
الهواية : لماذا يكرهوننا ..شهادات العائدين من الموت Unknow11
ذكر
My SMS [table style="WIDTH: 150px; HEIGHT: 100px" border=3][tr][td]
هذا هو اليوم الذي صنعه الرب ، فنبتهج ونفرح به. يارب خلصنا، يارب سهل طريقنا. الله الرب أضاء علينا: الليلويا.إخرستوس أنستى .. إليسوس أنستى .. المسيح قام بالحقيقة قام .. صلبوا يسوع فارتفع، أما صالبيه فصاروا تحت قدميه.كل سنة وانتم طيبين .[أولاد أم النور][/td][/tr][/table]



لماذا يكرهوننا ..شهادات العائدين من الموت Empty
مُساهمةموضوع: لماذا يكرهوننا ..شهادات العائدين من الموت   لماذا يكرهوننا ..شهادات العائدين من الموت Emptyالسبت 21 نوفمبر 2009, 11:31 am



لماذا يكرهوننا ..شهادات العائدين من الموت

سوف نقدم هنا كل شهادات العائدين من الموت على يد عصابات الارهاب الجزائرية سواء من السودان او الجزائر او اى بلدان اخرى حدث بها اعتداءات جزائرية ضد المصريين وسوف تكون هذه الشهادات موثقة اى اما صور او فيديو او مقالات باقلام العائدين

1- مصطفي بكري يكتب: لماذا يكرهوننا؟!

لماذا يكرهوننا ..شهادات العائدين من الموت DOSTOR

وبعد الفوز ظن الكثيرون أن كل شيء قد انتهي وأن أشقاءنا الجزائريين سوف يكتفون بما حدث، ويوقفون تنفيذ المخطط الذي استهدف إقامة مذبحة للمصريين في العاصمة السودانية الخرطوم وبتعليمات حكومية مباشرة.
كانت الحكومة الجزائرية قبل ذلك، قد أخضعت أكثر من 15 ألفاً من العاملين المصريين بالجزائر للإقامة الإجبارية في المساكن والمعسكرات، وضعوهم رهائن لحين انتهاء المباراة مع مصر قالوا لهم إذا لم نفز فسيكون مصيركم الموت.
كانت الصرخات تأتينا عبر الهاتف، عشرات المصريين يطلبون النجدة، لقد منعوا عنهم الغذاء والدواء، مارسوا عليهم الإرهاب والتخويف، احتجزوهم بالمطارات، رفضوا السماح للطائرات المصرية بإعادة الراغبين منهم إلي البلاد ورفضوا الاستجابة لكل النداءات.
يبدو أن مسلك حكومتنا وتهاونها أغراهم باستمرار المخطط الذي لا يعكس أخوة ولا صداقة ولا حتي إنسانية، انتشرت الحرب في كل مكان، ساقوا الدعايات الكاذبة وتحدثوا عن قيام المصريين بقتل جزائريين، فبركوا الصور، ونشروها علي صدر صحفهم، تحدثوا عن روايات كاذبة، عن تعرية إحدي الجزائريات، صوروا مصر وكأنها بلد يمارس الهمجية، ونسوا أو تناسوا من هي مصر ومن هو شعب مصر!!. وفي الطريق إلي السودان كانت هناك تأكيدات بأن الأمن السوداني لن يسمح بأية تجاوزات، وبأن حكومتنا أخذت الضمانات الكافية بحماية المصريين وأمنهم، غير أننا وبمجرد وصولنا إلي الخرطوم كانت الصورة مختلفة .
لقد تحولت العاصمة السودانية إلي ثكنة عسكرية، أصحاب السيادة فيها هم الجزائريون، حشود مكدسة في كل مكان، أعلام الجزائر تسيطر علي الساحة، بينما غابت أعلام مصر اللهم إلا النذر القليل. سودانيون يقفون في الشوارع ممسكين بعلم مصر وآخرون يمسكون بأعلام الجزائر.
سمعنا حكايات عديدة من الأشقاء السودانيين، قالوا لقد جاء الجزائريون منذ صباح الأحد الماضي، جاءوا بأعلامهم والمئات الذين أوكلت إليهم مهام محددة، قاموا بحجز جميع نزل الشباب وبعض الفنادق، بدأوا في توزيع الأعلام واستئجار السيارات السودانية والــ «توك توك» ورفعوا عليها هذه الأعلام لحين انتهاء المباراة.
ظل الجزائريون مسيطرين علي الساحة لأكثر من ثلاثة أيام، كان المصريون المقيمون في الخرطوم يتصلون بنا: نريد أعلام مصر وكانت السفارة المصرية ترد حتي الآن لم تصل إلينا الأعلام وظل الوضع هكذا حتي اليوم الأخير. سمعت في هذا الوقت أن الجزائريين اشتروا آلاف السكاكين والجنازير والآلات الحادة من الأسواق، كان السودانيون يحذروننا خذوا حذركم، إنهم يستعدون ويمارسون الإرهاب في الشوارع.
لم أكن أعتقد حتي هذا الوقت أن الأمر يمكن أن يصل إلي هذا الحد فنحن أشقاء وتربطنا علاقات ووشائج، توحدت فيها الدماء ولن تفرقها مباراة لكرة القدم، غير أن الوقائع كذبت كل هذه الظنون.
أبلغونا أن السيدين «جمال» و«علاء مبارك» ومعهما د. «زكريا عزمي» وبعض الوزراء سيأتون إلي الملعب بعد قليل، تمنيت ألا يحضروا فالأجواء كانت صعبة، ولا توجد إجراءات أمنية فاعلة والمقصورة التي نجلس فيها علي بعد ثمانية أمتار من الجمهور الجزائري، غير أن السيدين «جمال» و«علاء مبارك» صمما علي الحضور مهما كان الثمن، كانت مغامرة غير محسوبة، وبدأنا نشعر بالقلق خاصة بعد أن بدأ بعض الجزائريين في إلقاء العلب الفارغة علي المقصورة.
انتهت المباراة ومضينا إلي الشوارع لم يكن هناك أي نظام، والغريب أن الأمن السوداني فتح الباب في هذا الوقت لأكثر من عشرة آلاف جزائري خرجوا من الاستاد إلي الشوارع، حاصروا سيارات المصريين وكنت أنا والنائب «مصطفي الجندي» وآخرون من ضمن هؤلاء المحاصرين.
ما إن غادرنا الاستاد حتي شاهدوا «طارق أبوالعينين» نجل النائب «محمد أبوالعينين» الذي أصر علي الحضور مع والده، كان في مقدمة السيارة يرتدي فانلة حمراء وما إن شاهدوه حتي راحوا يشيرون: «مصريين.. مصريين» وبدأوا علي الفور حملات من السباب والبصق وإلقاء الأحجار.. وعلي مدي أكثر من عشر دقائق بقينا في السيارة، هموا بفتح الأبواب، زحف العشرات الذين أحاطوا بالسيارة ممسكين بالعصي والخناجر، ولولا أن تحرك الموكب فجأة لقتلنا جميعاً.
وفي الطريق إلي المطار كانت هناك حشود سودانية قد خرجت إلي الشوارع تهلل بانتصار الجزائر وترفع الأعلام، أصابنا الأمر بصدمة، غير أن هذا الموقف لا يمكن تعميمه علي كل السودانيين الذين فتحوا بيوتهم للمصريين الفارين من جحيم الشوارع وعنف الجزائريين، غير أن الأمر يدعونا إلي التأمل.. ماذا حدث وكيف وأين هو الخلل؟!.
وصل وفد مجلس الشعب إلي المطار بصعوبة، بدأنا نجري الاتصالات بالمسئولين السودانيين لضمان حياة المصريين، لم يكن أحد يرد ولم يكن أمامنا سوي وفد المجلس الوطني السوداني لنطالبه بضرورة التدخل.
كانت الطائرة قد بدأت تستعد للإقلاع، وكانت الأوضاع في مطار الخرطوم سيئة للغاية، وما إن هبطنا بمطار القاهرة حتي بدأت الأحداث تتوالي وبدأنا نسمع عما يجري للمصريين هناك.
نعم لقد تركونا وحدنا دون حماية أمنية، تركوا الناس تئن وتبحث عن مكان آمن لها بعد أن بدأت العصابات المنظمة تشن الحروب من أماكن متعددة علي الطريق المؤدي للمطار.
نعم كانت مأساة بمعني الكلمة، .......
شعرنا بالمذلة والانكسار ضاعت وسط الحدث شعارات الأخوة والعروبة، بعد أن داسها غيرنا بالأقدام، نعم نحن حريصون علي عروبتنا وعلي أشقائنا، لكن يبدو أن غيرنا لا يحرص علي ذلك كثيراً.
......أما هذه التصرفات الهمجية فهي التي تستحق الدراسة، لأنها بالتأكيد تعبر عن شحن وكراهية علينا أن نبحث عن أسبابها.
إن السؤال الذي يطرح نفسه: لماذا أصبحنا فيما نحن عليه؟ لماذا يكرهنا البعض من الأشقاء؟ لماذا أصبح المصري عملة رخيصة في كل الأسواق؟
والإجابة واضحة ولا تقبل الجدل.. حكومتنا هي التي تتحمل المسئولية.
نعم لقد نسينا الأمة، ....وأصبح اهتمامنا بما يجري في عالمنا العربي ربما أقل من اهتمام دول أوروبا به، تركنا القيادة لدول صغيرة فتراجع دورنا وأصبح الكل يستهين بنا.
إسرائيل تعبث في منابع النيل.. «ليبرمان» و«نتنياهو» وخبراء صهاينة يزورون وينسقون ويخططون ونحن مازلنا نتفرج مع أن الخطر بات محدقاً بمياه النيل.
لو كانت لدينا حكومة قوية لما استطاعت حكومة الجزائر أن تدبر هذه المؤامرة والمأساة، كانت تدبر وهي تعرف أن أحداً لن يتكلم ولن يحاسب، لم تعد لنا مخالب، أصبحنا نعيش الانكسار .......
ما حدث في الخرطوم وما يحدث في الجزائر وفي مصر يجب أن يدفعنا إلي مراجعة الذات والوضع بأسره، نريد علاجاً يقنع الشعوب لأن القضية لم تعد خلافاً مع أنظمة بل أزمة مع شعوب باتت تؤمن بأننا خرجنا من التاريخ، وأصبحت بعيدة عنا، نصدق الشائعات ونتحرك بروح من الكراهية العميقة.
نريد موقفاً قوياً مما حدث، لكننا نريد في الوقت ذاته إصلاحاً حقيقياً، فإما أنكم تريدون مصر منكفئة خانعة تابعة، وإما أنكم تريدون مصر قوية رائدة.
نحن نريدها قوية، .... رائدة، مناضلة.. تدافع عن مصالح الوطن وعن شعبه، ......
........إن المطلوب الآن مراجعة للذات ليس بمنطق ارتهان مصر للآخرين ولا بمنطق أننا الأخ الكبير الذي يجب أن يتلقي الطعنات وهو صامت، فكرامة مصر من كرامة العرب وإذا لم يكن الإنسان المصري يشعر بالكرامة والاحترام في الداخل والخارج فطبعاً لن يكون مؤهلاً للقيام بدوره الرائد علي الساحة العربية.
لقد ضحت مصر كثيراً من أجل أمتها العربية وهذا أمر نحن لسنا نادمين عليه، فهذا هو دور مصر باعتبارها الأخ الأكبر والقلب النابض ولكن يجب ألا يتحول الإنسان المصري إلي مطية مستباحة أمام القاصي والداني.
لقد التزم الجمهور المصري بالأدب والأخلاق وتحلي بالروح الرياضية، لكننا فوجئنا بأننا أمام بلطجية منظمين لا يرعون حرمة ولا احتراماً لأحد، شأنهم شأن العصابات التي تقف علي نواصي الطرق لتحاسب وتقتل الآخرين بلا ذنب وبلا جريرة، لقد ظل المصريون ساعات طوالاً في الشوارع دون أن يعبأ بهم أحد، كانوا عرضة للموت في أي لحظة وكان المسئولون الجزائريون ورجال الأمن المتخفون في ملابس مدنية يقودون البلطجية وأرباب السجون في الشوارع ليقطعوا الطريق علي الآمنين، بينما خرج عشرات الآلاف من الجزائريين محاولين اقتحام منازل المصريين.
لقد وصل الأمر بكاتبة جزائرية بوزن أحلام مستغانمي إلي أن تصرح في إحدي الصحف الجزائرية بأنها قررت طرد العامل الذي يعمل لديها لا لشيء سوي أنه مصري.
إنها حرب عنصرية بغيضة لا يمكن أن تعبر عن مسلك المجاهدين الجزائريين العظام أحفاد عبدالقادر الجزائري الذين كبدوا الفرنسيين الويلات والذين يعرفون دور مصر في دعم ثورة الجزائر التي صدر بيانها الأول في مصر عام 1954 وحتي قبل الاستقلال، لقد كان بإمكان المصريين أن يفعلوا بأشقائهم الجزائريين بالقاهرة ما فعله البلطجية ضد المصريين في السودان والجزائر، ولكن شعب مصر العظيم الذي يؤمن بعروبته كظم غضبه وغيظه وأعلي من قيم المبادئ القومية وسما علي الجراح كعادته دائماً، لكنه قطعاً لن يتهاون في حقوقه.
إنني أطالب الرئيس «مبارك» بالتدخل شخصياً واتخاذ الإجراءات الحاسمة لمواجهة هذا العبث والإهانة من حكومة جزائرية أصبحت مجرد قيادة لعصابة من المجرمين والقتلة، إن إيماننا بالعروبة لن يتقهقر بفعل هذه التصرفات الطائشة، كما أن حرصنا علي كرامة مصر يجب أن يسمو علي كل شيء فكرامة مصر من كرامة العرب والذين لا يدافعون عن كرامتهم أولي بهم أن يمضوا إلي غير رجعة مهما كان السبب.
لقد قدمت مصر الكثير، لكنها في المقابل وجدت نكراناً وإهانة من قبل العديد من البلاد العربية، إنه ذات الأسلوب الذي يستخدمه المستعمر في إطار سياسة فرق تَسُدْ.
لو كان الرئيس الجزائري تدخل بشكل مباشر وواضح لكانت الصورة مختلفة، لكنه آثر أن يلعب علانية وليس من خلف ستار، أرسل بالمجرمين إلي السودان، وترك المشاغبين يسيئون ويحاصرون ويحرقون المصانع والمكاتب المصرية علي أرض الجزائر.
إن المطلوب فوراً هو موقف حاسم نرد به علي الإهانة، وقسماً لو مضي هذا الأمر دون أن يأخذ المصريون حقوقهم، لأصبحنا ملطشة للقاصي والداني.
مصر ليست ضعيفة، وشعبنا ليس جباناً، كان بإمكاننا أن نفعل مثلما فعل الرئيس الجزائري وأن نرسل بجنود الأمن المركزي ومشاغبين وبلطجية وأرباب سجون، لكننا تعاملنا بشكل حضاري ومحترم.
لقد ذهبنا إلي السودان ونحن علي ثقة من توقع حدوث مشاغبات، لكننا لم نكن نظن أن الفضيحة الجزائرية ستصل إلي هذا الحد المهين يا أخوة العروبة، إذا كنتم تظنون أن البلطجة هي السلاح فلدينا، وإذا كنتم ترون أن استباحة دم المصري هو الثمن، فنستطيع ذلك، لكننا أرقي من كل هذا، ونعرف أن الفتنة بيننا وبينكم قد صنعت خصيصاً لإثارة النعرات وفتح الطريق أمام جرح عربي ــ عربي جديد.
إن مصر العظيمة ستظل عظيمة وكبيرة لكننا أمام حق يجب ألا ينسي وجرح في الكرامة لن يندمل بسهولة، فكل مصري يشعر أنه قد أهين، ولذلك لن يصمت المصريون حتي يحصلوا علي حقهم، وحقنا معلق في رقبة الرئيس «مبارك».

ينشر بالاتفاق مع جريدة الأسبوع

(مكان النقط امور لاتتماشى مع فكرنا وقوانين منتدانا وفى ذات الوقت لاثؤثر على جوهر الموضوع )


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
maady
وســــــــام كبار الشخصيـــات
وســــــــام كبار الشخصيـــات
maady


شفيعـي : أم النور
المزاج : القراءة
الهواية : لماذا يكرهوننا ..شهادات العائدين من الموت Unknow11
ذكر
My SMS [table style="WIDTH: 150px; HEIGHT: 100px" border=3][tr][td]
هذا هو اليوم الذي صنعه الرب ، فنبتهج ونفرح به. يارب خلصنا، يارب سهل طريقنا. الله الرب أضاء علينا: الليلويا.إخرستوس أنستى .. إليسوس أنستى .. المسيح قام بالحقيقة قام .. صلبوا يسوع فارتفع، أما صالبيه فصاروا تحت قدميه.كل سنة وانتم طيبين .[أولاد أم النور][/td][/tr][/table]



لماذا يكرهوننا ..شهادات العائدين من الموت Empty
مُساهمةموضوع: رد: لماذا يكرهوننا ..شهادات العائدين من الموت   لماذا يكرهوننا ..شهادات العائدين من الموت Emptyالسبت 21 نوفمبر 2009, 12:13 pm

مقتطفات من التوك شو
"التوك شو".. ما حدث فى الخرطوم خطة سياسية نفذت بأسلوب عسكرى.. والجزائريون خلعوا ملابسهم الداخلية وأظهروا أعضاءهم إهانة لمصر.. وتهديدات بالقتل لزيدان وتريكة وزكى.
<DIV id=newsStoryHeader>
لماذا يكرهوننا ..شهادات العائدين من الموت Small52009616837

[size=24]
شعور ثلاثى سينتابك ولن تتخلى عن أحد منهم وأنت تتابع برامج "التوك شو" مساء أمس الخميس، فقد سلطت الضوء على "الخزى" و"العار" و"الآسى" الممزوجين بالأسف، بعد أحداث العنف التى شهدتها المباراة الفاصلة فى العاصمة السودانية الخرطوم، حيث قرر الاتحاد المصرى لكرة القدم رفع شكوى لـ"فيفا" وتعليق عضويته فى اتحاد شمال أفريقيا حسبما ذكر "بلدنا"، واللافت للانتباه هو تصريحات المهندس، حسن صقر رئيس المجلس القومى للرياضة، فى "البيت بيتك" الذى اعترف مؤخراً وبعد فوات الأوان بأن ما حدث كان مخطط له، بعد أن عسكر مجموعة من الجزائريين لمدة 3 أيام أمام الإستاد وبحوزتهم الأسلحة البيضاء، مضيفاً أن السلطات السودانية للأسف لم تستطع إيقافهم، ورغم كل ذلك الحكومة الجزائرية تصف موقف مصر بـ"السلبى" إزاء أحداث 14 نوفمبر السبت الماضى.

الأسف مستمر، خاصة بعدما كشف "48 ساعة" عن تلقى لاعبى المنتخب المصرى لتهديدات بالقتل كانت لمحمد زيدان ومحمد أبو تريكة وعمرو زكى، فى حالة تسجيلهم أى أهداف، ولا تزال أيضاً معاناة الأسرة المصرية بالجزائر وهروبهم من جحيم الاعتداءات مستمر، كل ذلك وسط مطالب بطرد السفير الجزائرى وجميع الجالية الجزائرية الموجودة بمصر، واقتراحات بتقديم شكاوى لمنظمة العمل العربية لحماية استثماراتنا بالجزائر وإرسال فريق من المحامين للتظلم دولياً.

بينما نقل "العاشرة مساء" عن شهود عيان قولهم إن الجزائريين خلعوا ملابسهم الداخلية وأظهروا أعضاءهم الذكورية فى رسالة مهينة للشعب المصرى، وتأكيداتهم بأن ما حدث يعد خطة سياسية محكمة نفذت برئاسة بوتفليقة، وهو الشىء نفسه الذى أشار إليه "الحياة اليوم" حيث حرق الجزائريون العلم المصرى ودهسوه بسياراتهم.
لماذا يكرهوننا ..شهادات العائدين من الموت Bladna

نبيل عبد الفتاح رئيس مركز التاريخ بمؤسسة الأهرام.

- الاعتداءات الوحشية والهمجية على المشجعين المصريين، نبيل عبد الفتاح رئيس مركز التاريخ بمؤسسة الأهرام، يعبر عن استيائه الشديد من غياب دور الأمن السودانى فى حماية الجمهور المصرى من الاعتداءات الشديدة والإصابات التى لحقت بالمشجعين المصريين، منتقدا غياب الترتيبات والتنظيمات الأمنية قبل وأثناء وبعد المباراة، مما يعنى أن الأمن السودانى ليس لديه علم أو دراسات مسبقة عن صعوبة المباراة وعنف الجمهور الجزائرى سواء أكانوا داخل أو خارج ملعب المباراة، لافتا إلى أنه كان يبنغى على السلطات السودانية اتخاذ الاحتياطات اللازمة لتأمين جمهور وبعثة المنتخب المصرى.

وأضاف عبد الفتاح أن تدخل الرئيس مبارك كان حاسما للغاية وأعاد الأمور إلى طبيعتها، ولكن كان على الأمن السودانى التدخل قبل ذلك لحماية أرواح المصريين من خلال التنظيمات الأمنية فى الإستاد، كما انتقد اختيار مصر للسودان للعلب فيها على أساس أنها دولة تفتقد لغياب الأمن بصورة مكثفة، وأعاب أيضا على دور السفارة المصرية فى السودان التى تباطأت فى إبلاغ الخارجية المصرية عن دور الأمن فى السودان من خلال تقارير هامة ترصد كافة الاحتياطيات الأمنية وحجم التعامل مع المباراة.

فيما أكد محمد هيبة، أمين شباب الحزب الوطنى فى مداخلة هاتفية، استعداد الجمهور الجزائرى بشراء الأسلحة البيضاء قبل المباراة بثلاثة أيام دليل على أن الجمهور مدرب على العنف، وأن صفوت الشريف الأمين العام للحزب الوطنى الديمقراطى كان على اتصال دائم بنا منذ وقوع الاعتداءات، موجها شكره إلى الرئيس باستدعائه للسفير الجزائرى فى مصر واستدعاء نظيره فى الجزائر.

لماذا يكرهوننا ..شهادات العائدين من الموت Betak
<div align=center><STRONG>"البيت بيتك".. صقر يعترف بعد فوات الأوان: ما حدث كان مخطط له بعد أن عسكر مجموعة من الجزائريين لمدة 3 أيام أمام الإستاد وبحوزتهم الأسلحة البيضاء والسلطات السودانية للأسف لم تستطع إيقافهم.. والجزائر تصف موقف مصر بـ"السلبى" إزاء أحداث 14 نوفمبر
شاهدته دينا الأجهورى

سلط البرنامج فى حلقته الاستثنائية مساء أمس، الضوء على الظروف السيئة التى يمر بها الشعب المصرى، حيث قدم الإعلاميان تامر أمين وخيرى رمضان حلقة تجاوزت مدتها الثلاث ساعات، عبروا فى بدايتها عن استيائهم مما حدث للجماهير المصرية فى السودان، وطالبوا الرئيس الجزائرى عبد العزيز بوتفليقة بالاعتذار الرسمى.

بدأ المهندس حسن صقر، رئيس المجلس القومى للرياضة، حديثه بأن مصر أكبر وأقوى من كل هذه الأزمات، وأن احترام الشعب المصرى هو الشىء الوحيد الذى منعه من الرد على الشعب الجزائرى بأسلوبه الوضيع نفسه، مضيفاً أن المشجعين المصريين الذين سافروا إلى السودان كانوا صفوة المجتمع المصرى وهو من الفنانين والإعلاميين والصحفيين ورجال الأعمال، وهؤلاء مثلوا مصر فى المباراة وعلى النقيض، كان أغلب مشجعى المنتخب الجزائرى مجموعة من البلطجية وقطاع الطرق ورد السجون، وهم أيضا مثلوا بلدهم، ولكن بصورة غير مشرفة.

وفجر صقر مفاجأة، مؤكداً أن ما حدث كان مخطط وتنظيم تم التحضير له من فترة، حيث أوضح أن مجموعة من الجزائريين قاموا بعمل معسكر لمدة 3 أيام أمام الإستاد فى خيم وكان بحوزتهم مجموعة من الأسلحة البيضاء، وقاموا بترهيب الجاليات السودانية هناك، وللأسف لم تستطع الحكومة السودانية إيقافهم، وأضاف: أن الجهاز الفنى المصرى كان حريصا على عدم وصول هذه الصورة السيئة إلى أفراد الفريق، حتى لا يؤثر عليهم نفسيا بالسلب، لذلك قمنا بمنع تواجد هواتفهم المحمولة معهم، كما منعناهم من مشاهدة التليفزيون وسماع الراديو، لذلك فالجهاز الفنى نجح فى عزل الفريق تماما عن ما حدث.

وأشار صقر أن من المقرر عقد اجتماع يوم السبت مع الجهاز الفنى وعضو اتحاد الكرة الأفريقى، لإرسال شكوى مدعمة بالصور والأشرطة إلى "الفيفا"، لإثبات تجاوزات الشعب الجزائرى تجاه الشعب المصرى، حتى نأخذ حقنا، وأضاف لا توجد حاليا كلمة "شقيقة" هذه الكلمة تم محوها تماما، مؤكداً، أنه سيتم إعادة رسم الخريطة الرياضية المصرية مع جميع الدول العربية وعلى رأسها الجزائر، وسنبحث بالأخص فى نقطة تأمين منتخبنا فى حين سفره لأداء أى مباراة بعد ذلك.

لم يستطع الدكتور أشرف زكى، نقيب المهن التمثيلية، التماسك أمام كاميرا البرنامج، وبدأت الفقرة بدموعه التى كشفت مدى تأثره بتجربة سفره إلى السودان وعلق بجملة واحدة "يا ريت مصر تعرف إحنا بنحبها أد آيه"، وآن الأوان أن يظهر أبناء مصر حبهم لها، وذلك من خلال رد كرامة شعبها.

كما روى أشرف ما حدث معه أثناء تواجده هو والفنانين فى السودان، حيث تعرضوا لمهانة وظلم لم يتحمله أحد، والأصعب أن القلم قادم من دولة عربية فماذا لو كانت الضربة من عدو.

ووجه أنس الفقى، وزير الإعلام، فى بمداخلة هاتفية حديثه لزكى، قالاً له "لا تبك فموقفك تجاه المباراة أنت والنخبة الكبيرة من الفنانين التى سافرت إلى السودان موقف وطنى وواجب أيضا لرفع اسم مصر، وعبرت عن وطنك من خلال مشاركتك كنقيب فى هذا الحدث، وعلى النقيض مثّل المشجعين الجزائريين وطنهم، ولكن على طريقة الغوغاء وغير المتحضرين، مضيفاً: "نحن هزمنا الجزائريين فى القيمة والسلوك والحضارة وهذا ما لا يحسب بالأهداف".
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
maady
وســــــــام كبار الشخصيـــات
وســــــــام كبار الشخصيـــات
maady


شفيعـي : أم النور
المزاج : القراءة
الهواية : لماذا يكرهوننا ..شهادات العائدين من الموت Unknow11
ذكر
My SMS [table style="WIDTH: 150px; HEIGHT: 100px" border=3][tr][td]
هذا هو اليوم الذي صنعه الرب ، فنبتهج ونفرح به. يارب خلصنا، يارب سهل طريقنا. الله الرب أضاء علينا: الليلويا.إخرستوس أنستى .. إليسوس أنستى .. المسيح قام بالحقيقة قام .. صلبوا يسوع فارتفع، أما صالبيه فصاروا تحت قدميه.كل سنة وانتم طيبين .[أولاد أم النور][/td][/tr][/table]



لماذا يكرهوننا ..شهادات العائدين من الموت Empty
مُساهمةموضوع: رد: لماذا يكرهوننا ..شهادات العائدين من الموت   لماذا يكرهوننا ..شهادات العائدين من الموت Emptyالسبت 21 نوفمبر 2009, 12:16 pm


مصطفى طبلة مشجع مصرى حضر المباراة الفاصلة.
مروة كمال مشجعة مصرية حضرت المباراة الفاصلة.
أحمد عبد العزيز مشجع مصرى حضر المباراة الفاصلة.

عرض البرنامج صوراً لأعضاء رابطات "الالتراس" التى ذهبت لتشجع منتخب مصر فى مباراة الفاصلة فى العاصمة السودانية الخرطوم، وذكرت مروة كمال، مشجعة مصرية حضرت المباراة الفاصلة، أنها وجدت الجزائريين يلقون عليهم حجارة قبل وبعد المباراة، كما أن قوات الشرطة منعتهم من حمل زجاجات المياه لما يقرب 5 ساعات، وألقت اللوم على الشرطة السودانية، لأنها أخرجت الفريق المنتصر مع منتخب مصر المهزوم، وأضافت أنها وجدت سيارات "توك توك" معلق عليها أعلاما جزائرية، وأن الجزائريين خلعوا ملابسهم فى وسط الشوارع الخرطوم.

ولفتت مروة إلى إلقاء سنجه على زجاج الأتوبيس، مما تسبب فى إصابة حاجبها الأيمن بفتح جرح قطعى بسبب انكسار زجاج الأتوبيس وتطاير قطع صغيرة عليها، كما احتجزت داخل الطائرة فى طريقها لمصر أكثر من أربع ساعات قبل الرحيل من المطار، وقال أحمد عبد العزيز، مشجع مصرى، حضر المباراة الفاصلة، أن الجزائريين احتلوا الخرطوم بالسنج والمطاوى وجميع الأسلحة الممكنة، وأن 45 شاباً مصرياً تجمعوا بالعصى وأفرع الشجر وجعلوا الجزائريين يهرولون.

وأوضح مصطفى طبلة أنه وجد جزائريين مختلفين خارج الإستاد يصل عددهم ضعف عدد من بداخله. وكشف أن الجزائريين كانوا يدفعون يومية كاملة لكل سائق "توك توك" مقابل تعليق علم الجزائر وألا ينزعه، وقال إنه بعد تصريح الرئيس مبارك بأنه يجب ألا يترك مصرى فى السودان، أن جميع الإجراءات تم تسهيلها وتوفرت الطائرات واستيقظت قوات الأمن السودانية وصدت هجمات الجزائريين.

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
maady
وســــــــام كبار الشخصيـــات
وســــــــام كبار الشخصيـــات
maady


شفيعـي : أم النور
المزاج : القراءة
الهواية : لماذا يكرهوننا ..شهادات العائدين من الموت Unknow11
ذكر
My SMS [table style="WIDTH: 150px; HEIGHT: 100px" border=3][tr][td]
هذا هو اليوم الذي صنعه الرب ، فنبتهج ونفرح به. يارب خلصنا، يارب سهل طريقنا. الله الرب أضاء علينا: الليلويا.إخرستوس أنستى .. إليسوس أنستى .. المسيح قام بالحقيقة قام .. صلبوا يسوع فارتفع، أما صالبيه فصاروا تحت قدميه.كل سنة وانتم طيبين .[أولاد أم النور][/td][/tr][/table]



لماذا يكرهوننا ..شهادات العائدين من الموت Empty
مُساهمةموضوع: رد: لماذا يكرهوننا ..شهادات العائدين من الموت   لماذا يكرهوننا ..شهادات العائدين من الموت Emptyالسبت 21 نوفمبر 2009, 12:22 pm

لماذا يكرهوننا ..شهادات العائدين من الموت Al-haiaa


"الحياة اليوم".. جزائريون يحرقون العلم المصرى ويدهسونه بسياراتهم.. وإعلامية مصرية تؤكد حرقها لجنسيتها الجزائرية بعد الاعتداءات التى تمت فى السودان
شاهدته منى فهمى

أهم الأخبار:
- جزائريون يحرقون العلم المصرى ويمزقوه ويدهسوه بسياراتهم عدة مرات وسط هتافات النصر.
- عدم وجود أى رد فعل من جانب الرئيس الجزائرى بوتفليقة بشأن أحداث العنف الجزائرية ضد المصريين، فى إطار مباراة مصر والجزائر بالسودان، وتردد أنباء حول وجود تواطؤ بين القيادة السياسية الجزائرية وهؤلاء "البلطجية" لإتمام هذه المهزلة.
- الحكومة الجزائرية أرسلت طائرات عسكرية روسية الصنع تابعة للقوات الجوية الجزائرية لنقل المشجعين الجزائريين بالمجان للمباراة، وتقديم خطوط موبايلات للمشجعين بالمجان، وكأنها "حرب" أو معركة حربية، وليست مجرد مباراة رياضية.
- جريدة الشروق الجزائرية اشترطت أن يكون المشجعون الجزائريون المسافرون للسودان صغارا فى السن، وأقوياء البنية، وحاصلين على موافقة الأهل.
- الفنان أحمد السقا يلفت فى مداخلة هاتفية، إلى أن رجل دين جزائرى أكد صباح أمس الخميس على إحدى القنوات الحكومية الجزائرية أن الحق عاد لأصحابه بعد فوز الفريق الجزائرى على نظيره المصرى، و قال رجل الدين إن المصريين يتعاملون بأسلوب أيام الجاهلية.
- الجمهور الجزائرى يستخدم السنج والسكاكين والمطاوى والسيوف والكرابيج السودانى وقوالب الطوب لإرهاب المصريين وإيذائهم نفسيا وجسديا بالسودان، واستعدادهم لذلك السودان قبل المباراة بـ 3 أيام لشراء الأسلحة، وتأجير سيارات لتعليق الأعلام الجزائرية عليها، وتكوين علاقات مع سودانيين، ومعرفة المداخل والمخارج فى السودان جيدا.. وأعمال الإرهاب تمت بصورة منظمة وجماعية وليست فردية، كما لو أنه تم تدريبهم عليها مسبقا.
- (الجزائر والسودان ضد اليهود) إحدى اللافتات الجزائرية بمباراة مصر والجزائر بالسودان، والجزائريين يؤكدون أن اليهود هنا المقصود بهم المصريين.
- المصريون فى السودان بعد المباراة تحولوا إلى "لاجئين" لدى السودانيين، والسودانيون قاموا بتأمينهم حتى تم تهريب و"تحميل" المصريين على الطائرات فى عجالة شديدة، بدون إطلاع السلطات فى مطار السودان على جوازات السفر وبدون أختام.
- الرئيس مبارك يرسل 33 طائرة مصرية إلى السودان لإعادة المصريين إلى أرض الوطن.
- الدكتور مفيد شهاب، وزير الدولة للشئون القانونية والمجالس النيابية، يؤكد فى مداخلة هاتفية، أن رئيس الجمهورية أدان ما حدث فى السودان بعد المباراة، ومصر لن تقبل هذه التصرفات غير المسئولة، والقطاع الاقتصادى الوطنى قادر على استيعاب الاستثمارات المصرية فى الجزائر، مشددا على أن الحكومة الجزائرية مسئولة عن هذه التصرفات المليئة بالحقد والكراهية، مضيفا أن استدعاء السفير المصرى فى الجزائر يعنى فى العرف الدبلوماسى أنه يوجد توتر فى العلاقات بين البلدين، فيوجد عدة مستويات، فمثلا الاستدعاء قد يكون للتشاور، أو قد يتم سحب السفير المصرى من الجزائر، أو قد يتم طرد السفير الجزائرى فى مصر، وآخر مستوى هو أن يتم قطع العلاقات الدبلوماسية بين البلدين، وطالب شهاب بإعلان صريح من الحكومة الجزائرية بأنها المسئولة عن حماية المصريين وممتلكاتهم بالجزائر.
- الشركة العربية للإنتاج والتوزيع السينمائى التى تتولى رئاستها الفنانة إسعاد يونس تقاطع الأفلام والمهرجانات الجزائرية.
- اتفاق بين الدكتور أشرف زكى، نقيب الممثلين، وممدوح الليثى، رئيس اتحاد النقابات الفنية ورئيس جهاز السينما، على مقاطعة المهرجانات الجزائرية، فى ظل عدم اتخاذ المثقفين والفنانين الجزائريين أى موقف أو رد فعل.
- هبة رحال والدها مصرى وأمها جزائرية، وبطلة برنامج "أرض الخوف" على قناة "الحياة"، تؤكد أنها ستذهب للسفارة الجزائرية بالقاهرة لإحراق جنسيتها الجزائرية، ووالدتها تبكى وتؤكد: هؤلاء ليسوا جزائريين، بل مجموعة بلطجية.


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
maady
وســــــــام كبار الشخصيـــات
وســــــــام كبار الشخصيـــات
maady


شفيعـي : أم النور
المزاج : القراءة
الهواية : لماذا يكرهوننا ..شهادات العائدين من الموت Unknow11
ذكر
My SMS [table style="WIDTH: 150px; HEIGHT: 100px" border=3][tr][td]
هذا هو اليوم الذي صنعه الرب ، فنبتهج ونفرح به. يارب خلصنا، يارب سهل طريقنا. الله الرب أضاء علينا: الليلويا.إخرستوس أنستى .. إليسوس أنستى .. المسيح قام بالحقيقة قام .. صلبوا يسوع فارتفع، أما صالبيه فصاروا تحت قدميه.كل سنة وانتم طيبين .[أولاد أم النور][/td][/tr][/table]



لماذا يكرهوننا ..شهادات العائدين من الموت Empty
مُساهمةموضوع: رد: لماذا يكرهوننا ..شهادات العائدين من الموت   لماذا يكرهوننا ..شهادات العائدين من الموت Emptyالسبت 21 نوفمبر 2009, 12:26 pm


العائدون من الجزائر يروون مأساتهم وجراحهم النفسية.

عونى السيسى مصرى عائد من الجزائر.
- خالد الجمصى مصرى عائد من الجزائر.
- مصطفى كمال مصرى عائد من الجزائر.
- محمد مصطفى جابو مصرى عائد من الجزائر.
- أحمد الشرنوبى مصرى عائد من الجزائر.
- عمرو محمود مصرى عائد من الجزائر.
- أسماء سالم مصرية عائدة من الجزائر.
- نسرين فهمى مصرية عائدة من الجزائر.
- أسامة الصعيدى مصرى عائد من الجزائر.
- أحمد المصرى مصرى عائد من الجزائر.
- وليد مصطفى مصرى عائد من الجزائر.
- نانى الديب إعلامية مصرية.


بعدما تردد فى الشوارع الجزائرية خلال الأيام القليلة الماضية أن الحكومة هناك قامت بإطلاق سراح حوالى 5 آلاف سجين جزائرى لتشجيع منتخبهم بالسودان، فما رد فعل "الفيفا" على مثل هذه الكارثة ؟!، قال عونى السيسى وخالد الجمصى إننا كنا نقوم بإطفاء الأنوار فى منازلنا وكنا نحاول عدم إصدار أى أصوات، خوفا من أن يهجم الجزائريون علينا ويقتلونا نحن وزوجاتنا وأطفالنا، وأكد عمرو محمود مصرى عائد من الجزائر، إننا بقينا فى مطار الجزائر بزوجاتنا وأطفالنا لمدة 4 أو 5 أيام حتى تمكنا من العودة إلى مصر. وقالت نسرين فهمى إننا لم نر النوم منذ يوم الاثنين الماضى.

وقال أسامة الصعيدى إن ما رأيناه كأنه "انتفاضة حرامية"، وخلال الأيام الماضية ارتفعت أسعار السكاكين بالسودان لتتراوح ما بين 10 إلى 30 جنيها للسكينة الواحدة، أضاف أنه من الصعب أن يسافر المصرى من الجزائر إلى مصر مباشرة، حيث إنه سافر إلى باريس، ومنها إلى القاهرة.

وأشار أحمد المصرى إلى أنه يتردد فى الشوارع الجزائرية أن الحكومة هناك قامت بإطلاق سراح حوالى 5 آلاف سجين جزائرى لتشجيع منتخبهم فى مباراته مع نظيره المصرى بالسودان يوم الأربعاء الماضى، فيما أوضح وليد مصطفى، مصرى عائد من الجزائر، إنه سافر من الجزائر إلى ليبيا، وبعد انتظار الطائرة فى مطار طرابلس لمدة يوم كامل، عاد أخيرا إلى أرض الوطن.

كما ذكرت الإعلامية المصرية نانى الديب أن شهامة و"جدعنة" الشباب والرجال المصريين ظهرت بوضوح خاصة بعد مباراة الأربعاء الماضى، الذين كانوا يحاولون بكل ما لديهم من طاقة حماية كل سيدة وفتاة وطفل مصرى، حتى و لو أدى ذلك لفقدان حياتهم.

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ابنة مارجرجس

لماذا يكرهوننا ..شهادات العائدين من الموت Default6
ابنة مارجرجس


شفيعـي : مارجرجس & سانت تريز
المزاج : الحمد لله على كل الأحوال
الهواية : لماذا يكرهوننا ..شهادات العائدين من الموت Travel10
انثى
My SMS [table style="WIDTH: 150px; HEIGHT: 100px" border=3][tr][td]
هذا هو اليوم الذي صنعه الرب ، فنبتهج ونفرح به. يارب خلصنا، يارب سهل طريقنا. الله الرب أضاء علينا: الليلويا.إخرستوس أنستى .. إليسوس أنستى .. المسيح قام بالحقيقة قام .. صلبوا يسوع فارتفع، أما صالبيه فصاروا تحت قدميه.كل سنة وانتم طيبين .[أولاد أم النور][/td][/tr][/table]



لماذا يكرهوننا ..شهادات العائدين من الموت Empty
مُساهمةموضوع: رد: لماذا يكرهوننا ..شهادات العائدين من الموت   لماذا يكرهوننا ..شهادات العائدين من الموت Emptyالسبت 21 نوفمبر 2009, 10:44 pm

بجد حاجة تحزن بجد بس كل ده شئ متوقع من ناس برباريين
شكرا ليك عمومجدى وربنا يبارك حياتك وخدمتك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
لماذا يكرهوننا ..شهادات العائدين من الموت
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» خمس شهادات عن بر المسيح
» 7 فبراير.. نظر طعون العائدين للمسيحية
» قضيه اخرى من قضايا العائدين الى المسيحيه وتهنت الد
» 1 - شهادات الأسرى المصريين لدى ميليشيات الأخوان
» لم تنته قضايا العائدين الى المسيحيه امام ساحه القضاء

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات أولاد أم النور :: المنتديات الإجتماعية والخدمية :: منتدى النقاش العام-
انتقل الى: